وفات غامضة لفتاة فلسطينية اسراء:قتلت ام مسها الجن؟!

مواضيع مفضلة

السبت، 7 سبتمبر 2019

وفات غامضة لفتاة فلسطينية اسراء:قتلت ام مسها الجن؟!

أثارت وفاة فتاة الفلسطينية، إسراء غريب، الغامضة غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد التشكيك حول موتها او قتلها بعد "جريمة شرف"، وهذا ما نفته عائلتها تماما.

 اسراء غريب
وانتشر تسجيل صوتي يشير إلى تعرض فتاة للتعذيب والعنف قيل إنه يعود لإسراء، ولكن لم يتسن لقناة  بي بي سي التأكد من صحة التسجيل الصوتي

#كلنا_إسراء_غريب
وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #كلنا_إسراء_غريب للتضامن مع إسراء، وسريعا ما تصدر هذا الهاشتاغ تويتر في عدة دول عربية حاصداً أكثر من 50 ألف تغريدة.

وفاة الفتاة إسراء ألقت الضوء من جديد على مواضيع  جرائم الشرف في كثير من البلدان العربية . وعلى هذا السياق كتبت أروى الوقيان "بئس المجتمع المريض الذي يتباهى بالقتل و لا يعرف الرحمة".


واعتبر محمد القاضي أن "القانون الفلسطيني لا يحمي النساء ولا يجرم مرتكبي "جرائم الشرف" ويشجعهم على القتل"

في حين طالبت شيراز بنشر صور القتلة للتشهير بهم ونبذهم من المجتمع.


وغردت سميرة البريكة متسائلة : "كم من إسراء تموت في الثانية الواحدة في عالمنا العربي؟".


أما ورد أبو إسباع فنشر فيديو للتضامن على طريقة الهيب هوب معتبرا أن "إسراء تجسد قضية كاملة لكثير من البنات تعرضوا لتعنيف أُسري بالعالم وخصوصا البلدان العربية "


العائلة اسراء تنفي
وأصدرت عائلة الشابة اسراء الفلسطينية البالغة الـ 21 عاما بيانا نشر على عدد كبير من المواقع الفلسطينية تنفي فيه الاتهامات التي يتم نققلها على منصات مواقع التواصل الاجتماعي ووصفها بـ "الشائعات المغرضة "، وكما قال البيان إن إسراء "كانت تعاني من حالة نفسية واضطرابات عقلية أدت لسقوطها بفناء المنزل".


القانون الفلسطيني
في مايو/ أيار عام 2014 أصدر الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مرسوما جديدا يلغي به  العذر المخفف لقضايا القتل على خلفية الشرف بعدما كان قانون العقوبات المعمول به فيالفلسطين، الذي يعود إلى عام 1960، يمنح عذرا مخففا لمن أقدم على قتل امرأة بداعي الدفاع عن الشرف..

 اسراء غريب
وانتشر تسجيل صوتي يشير إلى تعرض فتاة للتعذيب والعنف قيل إنه يعود لإسراء، ولكن لم يتسن لقناة  بي بي سي التأكد من صحة التسجيل الصوتي

#كلنا_إسراء_غريب
وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #كلنا_إسراء_غريب للتضامن مع إسراء، وسريعا ما تصدر هذا الهاشتاغ تويتر في عدة دول عربية حاصداً أكثر من 50 ألف تغريدة.

وفاة الفتاة إسراء ألقت الضوء من جديد على مواضيع  جرائم الشرف في كثير من البلدان العربية . وعلى هذا السياق كتبت أروى الوقيان "بئس المجتمع المريض الذي يتباهى بالقتل و لا يعرف الرحمة".
واعتبر محمد القاضي أن "القانون الفلسطيني لا يحمي النساء ولا يجرم مرتكبي "جرائم الشرف" ويشجعهم على القتل"
في حين طالبت شيراز بنشر صور القتلة للتشهير بهم ونبذهم من المجتمع.

وغردت سميرة البريكة متسائلة : "كم من إسراء تموت في الثانية الواحدة في عالمنا العربي؟".
أما ورد أبو إسباع فنشر فيديو للتضامن على طريقة الهيب هوب معتبرا أن "إسراء تجسد قضية كاملة لكثير من البنات تعرضوا لتعنيف أُسري بالعالم وخصوصا البلدان العربية "
العائلة اسراء تنفي 
وأصدرت عائلة الشابة اسراء الفلسطينية البالغة الـ 21 عاما بيانا نشر على عدد كبير من المواقع الفلسطينية تنفي فيه الاتهامات التي يتم نققلها على منصات مواقع التواصل الاجتماعي ووصفها بـ "الشائعات المغرضة "، وكما قال البيان إن إسراء "كانت تعاني من حالة نفسية واضطرابات عقلية أدت لسقوطها بفناء المنزل".
القانون الفلسطيني
في مايو/ أيار عام 2014 أصدر الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مرسوما جديدا يلغي به  العذر المخفف لقضايا القتل على خلفية الشرف بعدما كان قانون العقوبات المعمول به فيالفلسطين، الذي يعود إلى عام 1960، يمنح عذرا مخففا لمن أقدم على قتل امرأة بداعي الدفاع عن الشرف.

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

عن مُميز

إتصل بنا

بحث هذه المدونة الإلكترونية

أرشيف المدونة الإلكترونية

propellerads

Facebook

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف